"عَكّا وَالْبَحْرُ"
عَكّا مَدينَةٌ ساحِلِيَّةٌ قَديمَةٌ وَمُتَجدِّدَة. اخْتارَتْ اليونسكو مَدينَةَ عَكّا مَوْقِعًا مِنْ مَواقِعِ التُّراثِ العالَمِيِّ.
ماذا يَعْني ذلِكَ؟ ما هي اليونسكو، وَلِماذا عَكّا عَلى وَجْهِ التَّحْديدِ؟
- ما هِيَ أهَمُّ مَعالِمِ المَدينَةِ؟
- مَنْ يَسْكُنُ عكّا اليَوْمَ؟ وَماذا حَدَثَ لِلْأسْوارِ؟ ماذا تَعْرِفونَ عَنْ تاريخِ عَكّا؟
- هَلْ تَعْرِفونَ أمْثالًا تُذْكَرُ فيها عَكّا؟
- ما هِيَ القُرى القَريبَةُ مِنْ عَكّا؟ ما هِيَ أقْرَبُ مَدينَةٍ لِعَكّا؟
- هَلْ تَعْرِفونَ شَخْصِيّاتٍ مَرْموقَةً عاشَتْ في عَكّا، قَبْلَ وَبَعْدَ العامِ 1948؟
مجال القراءة والفهم 1
حُلْمُ ٱلرُّعاةِ وَرَقْصَةُ ٱلرَّيْحانِ وَٱلْأرْضُ النَّدِيَّة
وَسَنابِلُ ٱلقَمْحِ ٱلخَجولَةُ في مَلاءَتِها البَهِيَّة
وَرَحيقُ أزْهاري، وَأَحْلامُ ٱلشَّبابِ الْعَسْجَدِيَّة
5 هِيَ كُلُّ ما عِنْدي... فَهَلْ تَرْضى بِها عَكّا هَدِيَّهْ؟
****
يا حُلْوَةَ ٱلبَسَماتِ يا عَكّا ! رُوَيْدَكِ يا طَهورَہْ!
ٱلبَحْرُ قَبَّلَ راحَتَيْكِ، وَجاءَ يَسْأَلُكِ ٱلمَشورَهْ
فَهُوَ الأَميرُ أتاكِ يَخْطُبُ وُدَّ قَلْبَكِ يا أميرَہْ
رِفْقََا بِهِ وَبِقَلْبِهِ ! لا تَجْرَحي أبَدًا شُعورَہْ!
****
10 أَرَأَيْتِ سورَكِ هازِئًا بِٱلْبَحْرِ لَمْ يَأْبَهْ لِحُبِّهِ
حَتّى خَرَجْتِ إلَيْهِ أَنْتِ لِتَسْمَعي خَلَجاتِ قَلْبِهِ
أمْ قَدْ رَفَضْتِ رَجاءَہُ، فَخَرَجْتِ ثائِرَةً لِحَرْبِهِ
وَبَنَيْتِ أبْياتًا عَلى كَبِدِ ٱلرِّمالِ لِقَطْعِ دَرْبِهِ؟
****
إنّي لَأَخْشى إِنْ رَفَضْتِ مَشاعِرَ ٱلبَحْرِ ٱلنَّبيلَهْ
15 أنْ يَنْثَني كِبَرًا وَيَخْطُبَ قَلْبَ جارَتِكِ ٱلجَميلَهْ
وَجَمالُ حَيْفا إنْ تَكُنْ نَقَصَتْهُ نَسْبَتُكِ ٱلْأصيلَهْ
فَثَراؤُها نَسَبٌ يُشْرِّفُها، وَيُكْرِمُها فَضيلَهْ...
ما ٱلّذي يُهْديهِ ٱلشَّاعِرُ إلى مَدينَةِ عَكّا؟
يَقولُ ٱلشّاعِرُ «هِيَ كُلُّ ما عِنْدي» وَهُوَ يَعْني:
-
أ. ما أمْلِكُ هِيَ أشْياءُ مُتَواضِعَةٌ بِٱلنِّسْبَةِ لِلْبَحْرِ.
-
ب. إنّني لا أمْلِكُ غَيْرَ هذهِ ٱلْأشْياء.
-
ج. ما أمْلِكُ هِيَ أشْياءُ عَظيمَةٌ، وَلكِنَّها قَدْ تَكونُ مُتَواضِعَةً بٱلنِّسْبَةِ لِعكّا.
-
د. جَميعَ ٱلبُنودِ ٱلسَّابِقَةِ.
مَنْ يَقْصِدُ ٱلشّاعِرُ بـ ِ:
أ. |
حُلْوَةِ ٱلبَسَماتِ |
|
ب. |
ٱلطَّهورَةِ |
|
ج. |
ٱلأمير |
|
د. |
ٱلْجارَةِ ٱلجَميلَةِ |
ماذا يَقْصِدُ ٱلشّاعِرُ بـِ «أبْياتٍ عَلى كَبِدِ ٱلرِمّالِ»:
-
أ. ٱلأسْوارَ.
-
ب. ٱلبُيوتَ ٱلصّغيرَةَ.
-
ج. بُيوتًا عَلى ٱلشّاطئِ.
-
د. ٱلسُّفُنَ في ٱلبَحْرِ.
لِماذا جاءَ ٱلْبَحْرُ إلى عَكّا (حَسَبَ ٱلقَصيدَةِ)؟
في قَوْلِ ٱلشّاعِرِ «ٱلْبَحْرُ قَبَّلَ راحَتَيْكِ» صورَةٌ جَميلَةٌ، ما ٱلجَمالُ فيها؟
ماذا يَفْعَلُ ٱلْبَحْرُ إِذا رَفَضَتْ عَكّا رَجاءهُ ؟
-
أ. يُدَمِّرُها وَيُحارِبُها.
-
ب. يَهْجُرُها إلى حَيْفا.
-
ج. يَبْني ٱلأسْوارَ بَيْنَهُ وَبَيْنَها.
-
د. يَنْساها.
بِماذا تَمْتازُ عَكّا عَنْ حَيْفا حَسَبَ ٱلفِقْرَةِ ٱلأخيرَةِ مِنَ ٱلقَصيدَةِ؟
بِماذا تَمْتازُ حَيْفا عَنْ عَكّا حَسَبَ ٱلفِقْرَةِ ٱلأخيرَةِ؟
يَحْكي ٱلشّاعِرُ في ٱلقَصيدَةِ (في ٱلفِقْرَةِ ٱلأَخيرَةِ) عَنْ ظاهِرَةٍ تاريخِيَّةٍ حَدَثَتْ بَيْنَ عَكّا
وَحَيْفا مُنْذُ أَواخِرِ ٱلْقَرْنِ ٱلتّاسِعِ عَشَرَ وَهِيَ:
في ٱللُّغَةِ عِباراتٌ مُؤَلَّفَةٌ مِنْ أَكْثَرَ مِنْ كَلِمَةٍ، هي قَوالِبُ لُغَوِيَّةٌ، لِلْواحِدِ مِنْها
ٱلمَعْنى نَفْسُهُ في كُلِّ سِياقٍ. مَثَلًا: «يَخْطُبُ وُدَّكِ». اُكْتُبوا مَجْموعَةً أُخْرى مِنْ هذِەِ
ٱلتَّعابيرِ ٱلّتي وَرَدَتْ في ٱلقَصيدَةِ.
هُناكَ مَثَلٌ شَعْبِيٌّ يَحْكي عَنِ ٱلعَلاقَةِ بَيْنَ عَكّا وَٱلبَحْرِ هُوَ: